أعضاء غرفة الصناعة في دمشق وريفها بالتزكية ومثلها حلب باستثناء مقعد في (النسيج)
الاقتصاد اليوم:
اجتمعت اللجنة المشكلة بموجب قرار وزير الصناعة رقم 1576 في غرفة صناعة دمشق وريفها بعد اكتمال النصاب القانوني، وبناء على الدعوة رقم 1824/11/11 تاريخ 4/10/2018 للبت في طلبات الانسحاب المقدمة من بعض المرشحين المقبولين في القطاع النسيجي برئاسة المهندس محمد عوض فياض، حيث قامت اللجنة بالاطلاع على كتاب غرفة صناعة دمشق وريفها المتضمن ورود طلب انسحاب كل من محمد ماجد الزايد وماهر جواد الزيات، ودرست اللجنة طلبات الانسحاب، وبعد التدقيق من توقيع المرشحين على الطلب في غرفة الصناعة تم قبول انسحابهم من انتخابات مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها للدورة 2018-2022 وإلغاء أسمائهم من الإعلان النهائي لقائمة المرشحين المقبولين.
ليكون من حيث النتيجة عدد المرشحين المقبولين المتبقين 12 مرشحاً حسب القطاعات الصناعية، موزعين على القطاع النسيجي بأربعة مقاعد، يمثله محمد مهند خالد دعدوش ومحمد عصام أنور الشامي ونور الدين محمود سمحا وفراس محمد مروان الجاجة.
إضافة إلى مقعدين في القطاع الهندسي يمثلهما عدنان محمود الساعور، ولؤي أنور نحلاوي، و4 مقاعد للقطاع الكيميائي يمثله سامر محمد الدبس، ومحمد أكرم عبد القادر الحلاق، ومحمد أيمن عبد العزيز المولوي، وحسام يوسف عابدين، مقابل مقعدين للقطاع الغذائي مثله طلال عبد اللـه قلعه جي، وأديب حسني كبور.
ونظراً لتساوي عدد المرشحين المقبولين بحسب القطاعات الصناعية مع عدد المقاعد المخصصة لانتخابات مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها للدورة 2018-2022 قررت اللجنة إعلان نتائج الانتخابات النهائية لمجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها بفوز السادة المرشحين المذكورين بالتزكية حسب عدد المقاعد لكل قطاع صناعي في لوحة إعلانات الغرفة، وتبليغ معاون مدير الغرفة بضرورة التوقف عن الإجراءات المتعلقة بالانتخابات.
وبخصوص غرفة صناعة حلب فقد فاز بالتزكية المرشحون عن القطاعات الغذائية والكيميائية والهندسية، من دون قطاع النسيج نظراً لوجود مرشح سابع بينما المطلوب 6 مقاعد.
وفي التفاصيل، مثّل القطاع الكيميائي كل من فارس الشهابي وعبد اللطيف حميدة، في حين مثل القطاع الهندسي كل من هنري عضومية ورأفت شماع، ومثل القطاع الغذائي كل من أسامة خوجة وزياد أوبري، أما مرشحو قطاع النسيج فهم مصطفى كواية وخلدون سكر ومحمد صابوني ومجد ششمان ومروان نانة ومحمد زيزان ووائل تومان.
الوطن
تعليقات الزوار
|
|