تعليقات الزوار
|
|
الاقتصاد اليوم ـ خاص:
ليس خافيا على احد ضلوع السلجوقي أردوغان عبر مرتزقته وطائراته المسيرة بتدمير رئة سورية وتجويع الخزان الحيوي للجيش العربي السوري عبر حرق الاشجار المثمرة والمحاصيل وهو الذي فعلها في الشمال السوري واليوم يفعلها في الساحل السوري ساحل الشهداء والشهادة.
لم يقف الإرهاب عند حرق الغابات والاشجار المثمرة والمحاصيل الزراعيه بل استمر في طريقه ليصل البيوت ويحرق كل شيء في ظل ضعف الامكانات المتاحة لتغطية هذا الحجم الهائل من الحرائق ونحن كتجار واقتصاديين وبالاخص بعد انتخابات غرفة تجارة دمشق ودخول وجوه شابة وطنية ودماء جديدة للغرفة نقف وقفة الرجل الواحد مع دولتنا بعد ان أنهكها الارهاب و مستعدون لتقديم اية مبادرات تخفف وطأة ماجرى ونمد يد العون للجميع بعد هذه الكارثة التاريخية التي اصابتنا جميعا كما و نضع انفسنا في تلبية نداء الواجب وبكل الظروف والأشكال.
تعليقات الزوار
|
|